ﺍﻧﺴﺠﺎﻣًﺎ ﻣﻊ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻭﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺗﺤﻔﻴﺰ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻹﺑﺪﺍﻉ ﻭﺗﻮﻇﻴﻒ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺑﻤﺎ ﻳﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻹﺿﺎﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻋﻴﺔ ﻟﻠﻄﻠﺒﺔ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻲ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﻲ، ﻧﻮﺩ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺑﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ، ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺪ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦ ﻧﻮﻋﻪ ﺍﻟﻤﻜﺘﻮﺏ ﺧﺼﻴﺼًﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﻋﺮﺑﻲ 12 ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﻓَﻖ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﻗِﺒَﻠِﻬﻢ، ﻭﺍﻟﻤﻘﺪّﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﺼﺔ ﺇﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﺑﻌﻨﻮﺍﻥ:
www.ijana.com ﻭﺫﻟﻚ ﻟﺪﻋﻢ ﻭﺭﻓﺪ ﺗﻌﻠّﻢ ﻭﺗﻌﻠﻴﻢ ﻣﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻟﺪﻯ ﻃﻼﺏ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻻﺑﺘﺪﺍﺋﻴﺔ، ﻭﺭﻓﻊ ﻗﺪﺭﺍﺗﻬﻢ ﻭﻛﻔﺎءﺍﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺗﺼﻤﻴﻢ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﻷﺟﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺇﻋﺪﺍﺩ ﺟﻴﻞ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﻓﻬﻢ ﻭﺗﺤﻠﻴﻞ ﻣﺤﺘﻮﻯ ﻭﻣﻮﺍﺩ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺑﻠﻐﺘﻪ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﻌﻨﺼﺮ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻣﻦ ﻣﻜﻮّﻧﻪ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ، ﻟﻼﺭﺗﻘﺎﺀ ﺑﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻔﻬﻢ ﻭﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻷﻡ ﺩﻭﻥ ﺣﻮﺍﺟﺰ ﺃﻭ ﻣﻌﻮّﻗﺎﺕ. ﻭﻧﻈﺮًﺍ ﻟﻤﺤﺪﻭﺩﻳّﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻠّﻢ ﻣﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﻭﺍﺣﺪ، ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺇﺛﺮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻯ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺺ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺎﺑﻜﺔ ﺍﻻﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ (ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ)، ﻟﻤﻼءﻣﺔ ﺍﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻓﻲ ﺗﻌﻠّﻢ ﺗﻄﺒﻴﻖ ﻣﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ، ﻓﻲ ﻋﺼﺮٍ ﺗﻨﺎﻓﺲ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻐﺎﺕ ﺍﻷﺟﻨﺒﻴﺔ ﻟﻐﺘﻨﺎ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﻣﻜﻮّﻥ ﺭﺋﻴﺴﻲ ﻟﻬﻮﻳّﺘﻨﺎ. ﺧﺼﺎﺋﺺ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ:

1. ﻳﺤﺘﺮﻡ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻟﻠﻄّﻔﻞ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ.
2. ﻳﺮﺍﻋﻲ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻗﻴﻢ ﺇﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻴﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ.
3. ﻳﺘﻀﻤﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺃﻧﻮﺍﻋًﺎ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﻭﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﻣﺪﻋّﻤﺔ ﺑﺄﺳﻨﺎﺩ ﺑﺼﺮﻳﺔ، ﻣﺘﻨﺎﻏﻤﺔ ﻣﻊ ﺑﻴﺌﺔ ﺍﻟﻄّﻔﻞ.
4. ﻓﻲ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺗﻢ ﺗﺼﻤﻴﻢ 51 ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﻋﺮﺑﻲ 12 ﻟﻴﺮﺍﻋﻲ ﺍﻟﻔﺮﻭﻕ ﺍﻟﻔﺮﺩﻳّﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘّﻌﻠّﻢ.
5. ﻳﺘﻀﻤﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺃﻧﻮﺍﻋًﺎ ﻭﺃﻧﻤﺎﻃًﺎ ﺃﺩﺑﻴﺔ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺼﺺ ﻭﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺗﻴﺔ ﺍﻟﻮﻇﻴﻔﻴّﺔ، ﻭﺍﻹﻗﻨﺎﻋﻴﺔ ﺍﻻﺣﺘﺠﺎﺟﻴﺔ، ﻭﺍﻹﺭﺷﺎﺩﻳﺔ ﺍﻹﺟﺮﺍﺋﻴﺔ، ﺍﻟﻤﺪﻋّﻤﺔ ﺑﺄﺳﻨﺎﺩ ﺑﺼﺮﻳﺔ ﻭﺭﺳﻮﻣﺎﺕ، ﻣﺘﻨﺎﻏﻤﺔ ﻣﻊ ﺑﻴﺌﺔ ﺍﻟﻄّﻔﻞ.
6. ﺗﻢَّ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺍﻟﻨّﺼﻮﺹ ﻓﻲ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺑﻨﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘَّﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﻔﻬﻮﻣﻲ.
7. ﻳﺸﺠﻊ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺍﻟﻄّﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸُّﻌﻮﺭ ﺑﺎﻹﻧﺠﺎﺯ ﻭﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﻜﺮﺍﺭ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺮﺩﺍﺕ ﻭﺍﻟﺠﻤﻞ ﺍﻟﻤﺒﻨﻴّﺔ ﺍﻟﺘﺮﻧﻴﻢ ﻭﺍﻟﺴﺠﻊ.
8. ﻳﺪﻋﻢ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻓﻬﻢ ﺍﻟﻄّﻔﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺃﻟﻌﺎﺏ ﻭﺃﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺘّﻘﻴﻴﻢ ﺑﻌﺪ ﻛﻞ ﻗﺼﺔ ﺃﻭ ﻧﺺ.
9. ﻳﺮﺍﻋﻲ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺟﻨﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻣﻤﺘﻌﺔ ﺑﺘﻀﻤﻴﻦ ﻋﺪﺩٍ ﻣﻦ ﺍﻷﻟﻌﺎﺏ ﺍﻟﺘﺮﺑﻮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻤﻴّﺔ ﻭﺍﻟﺘّﻌﻠﻴﻤﻴّﺔ.

ﻃُﻮّﺭ ﻣﻨﻬﺞ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺘﺄﺳﻴﺴﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻟﺘﻄﺒﻴﻘﻪ ، ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻃُﺒّﻖ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ (3000) ﻃﺎﻟﺐ ﻭﻃﺎﻟﺒﺔ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎً، ﻭﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﻣﺎﻳﻠﻲ:

• ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻄﻼﻗﺔ ﺍﻟﻠﻐﻮﻳﺔ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻣﻬﺎﺭﺍﺗﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ، ﻭﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ، ﻭﺍﻟﺘﺤﺪﺙ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻤﺎﻉ.
• ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻣﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻔﺼﻴﺤﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﺓ ﻟﺪﻯ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ، ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﻋﺘﻤﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﺓ ﺑﻠﻐﺘﻬﺎ ﻭﻣﻀﻤﻮﻧﻬﺎ، ﺑﺤﻴﺚ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ﻣﻌﻬﺎ، ﻭﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻨﻬﺎ.
• ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ، ﻭﺍﻟﺘﻌﻠّﻢ، ﻓﺎﻟﻤﻨﻬﺞ ﻣﺼﻤﻢ ﻛﻠﻴﺎً؛ ﻟﻴﺴﺘﺨﺪﻣﻪ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺟﻬﺎﺯ (ﺍﻵﻳﺒﺎﺩ). ﻭﻣﺼﻤﻢ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺗﺘﻴﺢ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻻﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻔﺼﻴﺤﺔ، ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻢ ﺍﻟﺬﻛﻲ ﺍﻟﻤﺘﻨﻘّﻞ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮّ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﺪ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺇﻟﻰ ﺧﺎﺭﺟﻬﺎ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻘﺎﻋﺔ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﻭﺍﻟﻤﻮﺳﻮﻋﺎﺕ ﻭﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻷﺑﺤﺎﺙ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ، ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻂ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﺪﺭﻭﺱ.
• ﺗﻠﺒﻴﺔ ﺣﺎﺟﺎﺕ ﺍﻟﻄﻠﺒﺔ ﺍﻟﻠﻐﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻣﺮﺍﺣﻞ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ، ﻭﺳﻮﻕ ﺍﻟﻌﻤﻞ. ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ.
• ﻭﻗﺪ ﺗﻢ ﺗﻘﺴﻴﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﺇﻟﻰ ﻭﺣﺪﺍﺕ ﺗﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻬﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻠﻐﻮﻳﺔ )ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻭﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﻤﺎﻉ ﻭﺍﻟﺘﺤﺪﺙ).
• ﺻُﻤّﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﺑﺤﺴﺐ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ (iBook Author) ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻧﺘﺠﺘﻪ ﺷﺮﻛﺔ(Apple) ﻭﺟﺮﻯ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺁﻟﻴﺎﺕ ﺗﻘﺒّﻠﻪ ﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻭﺣﻞ ﻣﺸﻜﻼﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻴﻪ ﺍﻋﺘﻤﺎﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﺟﻬﺪ ﻣﺤﺎﺿﺮﻱ ﺍﻟﻤﺴﺎﻕ، ﻭﻗﺪ ﺍﺧﺘﻴﺮَ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻤﺬﻛﻮﺭ ﻟﺘﺼﻤﻴﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﻟﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﻣﻦ ﺧﺼﺎﺋﺺ ﻭﻣﻠﺤﻘﺎﺕ ﺗﻔﺎﻋﻠﻴﺔ، ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺍﺻﻞ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺔ (Apple)ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺗﻄﻮﻳﻊ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﻟﻴﻨﺎﺳﺐ ﺗﺪﺭﻳﺲ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.
• ﻳﺘﻤﻴّﺰ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﺨﻄﻮﻁ ﻭﺍﻷﺣﺠﺎﻡ ﻭﺍﻷﻟﻮﺍﻥ، ﻭﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺼﻮﺭ، ﻭﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﺼﻮﺗﻴﺔ، ﻭﺍﻟﻤﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺋﻴﺔ، ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻠﺤﻘﺎﺕ (Widgets)ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﻜّﻦ ﻣﺴﺘﺨﺪﻡ )ﺍﻵﻳﺒﺎﺩ ﻭﺍﻵﻳﻔﻮﻥ( ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ، ﻭﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﻭﺿﻊ ﺃﻭﺭﺍﻕ ﻋﻤﻞ ﻭﺗﺪﺭﻳﺒﺎﺕ ﺗﻔﺎﻋﻠﻴﺔ، ﻭﺍﺧﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﺗﻘﻴﺲ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺗﺤﺼﻴﻞ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻢ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺗﻘﻴﻴﻢ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﻭﺍﻟﻤﺤﺎﺿﺮ ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ ﻓﻲ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺠﻮﺩﺓ ﻭﺍﻟﺘﻤﻴّﺰ.
• ﻳﺘﻴﺢ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺗﺤﻮﻳﻞ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺼﻤﻤﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﻟﻰ ﺗﻄﺒﻴﻖ (iBooks) ﺍﻟﻘﺎﺑﻞ ﻟﻠﺘﺸﻐﻴﻞ ﻋﻠﻰ (ﺍﻵﻳﺒﺎﺩ ﻭﺍﻵﻳﻔﻮﻥ). ﻭﻗﺪ ﺣﺮﺹ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﻓﻲ ﺟﺎﻣﻌﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﺃﻛﺒﺮ ﻗﺪﺭ ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺼﺎﺋﺺ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻮﻓﺮﻫﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ.
• ﺿﻢّ ﻓﺮﻳﻖ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻣﺤﺎﺿﺮﻱ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻬﻢ ﺗﺨﺼﺼﺎﺕ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻣﺘﻨﻮﻋﺔ، ﻭﺧﺒﺮﺍﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﺴﺎﻧﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﻴﺔ، ﻭﻃﺮﺍﺋﻖ ﺗﺪﺭﻳﺲ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻭﺗﺼﻤﻴﻢ ﺍﻟﻤﻨﺎﻫﺞ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﻭﺇﻧﺘﺎﺟﻬﺎ. ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺨﺘﺼﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﺎﺳﻮﺏ، ﻭﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﺼﻤﻴﻢ ﺍﻟﻜﺘﺐ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺬﻛﻴﺔ. ﻭﺳﻮﻑ ﻧﺮﻓﻖ ﻻﺣﻘﺎً ﺍﻟﺴﻴﺮ ﺍﻟﺬﺍﺗﻴﺔ ﻟﻔﺮﻳﻖ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﻬﺞ.

ﻓﻲ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺃﻭﻟﻴﺔ ﺑﺎﺩﺭﺕ ﺍﻷﻟﻜﺴﻮ ﺑﺈﻋﺪﺍﺩﻫﺎ ﺣﻮﻝ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ، ﺗﻢ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ ﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ، ﻣﻦ ﺃﻫﻤﻬﺎ:
- ﻏﻴﺎﺏ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﻣﺘﻜﺎﻣﻠﺔ ﻭﻣﻨﺪﻣﺠﺔ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﻋﺒﺮ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ﻭﺍﻟﻌﺮﺽ ﻭﺗﻨﺴﻴﻖ ﻟﻠﻤﺠﻬﻮﺩﺍﺕ ﺍﻟﻤﺒﺬﻭﻟﺔ، - ﻧﺪﺭﺓ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﻟﻤؤﻫﻠﺔ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ - ﻭﺟﻮﺩ ﺻﻌﻮﺑﺎﺕ ﺗﻘﻨﻴﺔ ﻭﺇﺩﺍﺭﻳﺔ ﺗﺤﻮﻝ ﺩﻭﻥ ﺇﻣﻜﺎﻧﻴﺔ ﺍﻟﻨﻔﺎﺫ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺼﺎﺕ ﻭﻣﺘﺎﺟﺮ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻛﻤﺎ ﺑﻴﻨﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻋﺪﺗﻬﺎ ﺍﻷﻟﻜﺴﻮ ﺣﻮﻝ ﻗﻄﺎﻉ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﻭﺟﻮﺩ ﺁﻓﺎﻕ ﺭﺣﺒﺔ ﻟﺘﻄﻮﺭ ﻫﺬ ﺍﻟﻘﻄﺎﻉ ﻓﻲ ﻣﺠﻼﺕ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﻭﻳﺮﺟﻊ ﺫﻟﻚ ﺧﺎﺻﺔ ﻟﻸﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ: - ﻭﺟﻮﺩ ﺳﻮﻕ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻸﺟﻬﺰﺓ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ - ﻭﺟﻮﺩ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﺷﺎﺑﺔ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻗﺎﺩﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﻮﺍﺓ ﻟﺼﻨﺎﻋﺔ ﻟﺮﻗﻤﻴﺔ ﻟﻠﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﺣﺎﻟﻤﺎ ﺗﻮﻓﺮ ﺍﻟﺘﺄﻃﻴﺮ - ﻭﻓﺮﺓ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ ﺑﺎﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺜﻞ ﻣﺎﺩﺓ ﺃﻭﻟﻴﺔ ﺧﺼﺒﺔ ﻟﻤﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺇﻧﺠﺎﺯﻩ ﻣﻦ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺕ. ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻃﺎﺭ ﺃﻋﺪﺕ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻠﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﻣﺸﺮﻭﻋﺎ ﻣﺘﻜﺎﻣﻼ ﻳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻦ 4 ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ: - ﻣﻨﺼﺔ ﺍﻷﻟﻜﺴﻮ ﻟﻠﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ: (AlecsoApps Store) ﻫﻲ ﻣﻨﺼﺔ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ ﺗﻬﺪﻑ ﻟﻠﻨﻬﻮﺽ ﺑﺎﻟﻤﺤﺘﻮﻯ ﺍﻟﺮﻗﻤﻲ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻭﺗﺴﻤﺢ ﻟﻤﻄﻮﺭﻱ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﻭﺍﻷﻟﻌﺎﺏ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﺑﻨﺸﺮ ﺇﻧﺘﺎﺟﺎﺗﻬﻢ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺒﺴﻄﺔ ﻭﺑﺎﻟﻤﺠﺎﻥ: www.alecsoapp.com - ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ ﺍﻷﻟﻜﺴﻮ ﻹﻧﺘﺎﺝ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ: (AlecsoApps Editor) ﻫﻲ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ ﻣﺘﺎﺣﺔ ﻟﻤﺠﺎﻥ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﻨﻔﺎﺫ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻋﺒﺮ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻻﻧﺘﺮﻧﺖ ﻭﺗﺴﻤﺢ ﻟﻤﺴﺘﻌﻤﻠﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﻥ ﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻣﻦ ﺧﺒﺮﺍﺀ ﺍﻟﺒﺮﻣﺠﺔ ﻭﺍﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺑﺈﻧﺘﺎﺝ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺟﻮﺍﻟﺔ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﻴﺴﺮﺓ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ 4 ﻣﺮﺍﺣﻞ: www.alecsoapp.com/editor - ﺟﺎﺋﺰﺓ ﺍﻷﻟﻜﺴﻮ ﺍﻟﻜﺒﺮﻯ ﻟﻠﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ: (AlecsoApps Award) ﻫﻲ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺳﻨﻮﻳﺔ ﺗﺸﺠﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺑﺪﺍﻉ ﻭﺍﻻﺑﺘﻜﺎﺭ ﻟﺘﻮﻓﻴﺮ ﺗﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺟﻮﺍﻟﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺫﺍﺕ ﺟﻮﺩﺓ ﻋﺎﻟﻴﺔ .ﻳﺘﻢ ﺍﻟﺘﻤﻬﻴﺪ ﻟﻬﺬﻩ ﻟﺠﺎﺋﺰﺓ ﻋﺒﺮ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﺗﺮﺷﻴﺤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻛﻞ ﺩﻭﻟﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﻭﻳﺸﻤﻞ ﺍﻟﺘﺒﺎﺭﻱ ﺑﻴﻦ ﻣﻄﻮﺭﻱ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﻣﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﻭﺍﻷﻟﻌﺎﺏ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻴﺔ: www.alecsoapps.com/award - ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻲ ﺣﻮﻝ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ: ﺃﻋﺪّﺕ ﺍﻷﻟﻜﺴﻮ ﺑﺮﻧﺎﻣﺠﺎ ﺗﺪﺭﻳﺒﻴﺎ ﻳﻬﺪﻑ ﺇﻟﻰ ﺗﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴّﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﺘﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻟﺔ ﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﺇﻧﺘﺎﺝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘّﻄﺒﻴﻘﺎﺕ ﻭﻧﺸﺮ ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﻭﺳﻊ ﻧﻄﺎﻕ ﻣﻤﻜﻦ. ﻭﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻲ ﻣﺘﻮﻓﺮ ﻓﻲ ﻋﺪﺓ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺃﻱّ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺪﻭﺭﺍﺕ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺒﻴّﺔ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭﻳّﺔ ﻭﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺍﻟﻤﻤﺰﻭﺝ ﺃﻱ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﻭﺣﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭﻱ ﻭﻏﻴﺮ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭﻱ (ﻋﻦ ﺑﻌﺪ) ﺃﻭ ﻋﺒﺮ ﺑﺮﺍﻣﺞ ﺗﺪﺭﻳﺒﻴﺔ ﻣﻮﺟّﻬﺔ ﺣﺴﺐ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺴﺘﻬﺪﻑ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﻕ: www.training.alecso.org

ﺗﺼﺐ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻧﺸﻄﺔ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻧﺤﻮ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﻌﻠﻮﻡ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻭﺳﺘﻘﻮﻡ ﻫﻴﻜﻠﻴﺔ ﺍﻟﻤﺸﺮﻭﻉ ﺑﺎﻟﺘﻜﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺑﻌﻀﻬﺎ ﺷﻤﻮﻟﻴﺎً ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻣﻦ ﻋﺪﺓ ﺃﻭﺟﻪ. ﻭﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﻓﺮﻉ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﻛﺎﻟﺘﺎﻟﻲ:

• ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺜﺔ ﺩﻭﻟﻴﺎً ﻭﻣﺤﻠﻴﺎً.
• ﻣﻜﺘﺐ ﺗﺮﺟﻤﺔ ﻣﻦ ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻣﺘﺨﺼﺺ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﻟﻤﻮﺍﻛﺒﺔ ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﺍﻟﻌﻠﻤﻲ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ.
• ﻣﺠﻠﺔ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﺍﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺗﺼﺪﺭ ﻣﺮﺗﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ.
• ﻣﻨﺘﺠﺎﺕ ﻋﻠﻤﻴﺔ ﻭﺗﻌﻠﻴﻤﻴﺔ ﺑﺎﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺑﻤﺨﺘﻠﻒ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩﺓ (ﺻﻮﺭ، ﺻﻮﺕ، ﻭﻣﻘﺎﻃﻊ ﻣﺼﻮﺭﺓ).

• ﺻﺪﺭﺕ ﻣﺠﻠﺔ «ﻣﺎﺟﺪ» ﺿﻤﻦ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺇﻋﻼﻣﻲ ﻭﻃﻨﻲ ﻋﺮﺑﻲ ﺷﺎﻣﻞ، ﺃﻣﺮ ﺑﺈﻃﻼﻗﻪ ﺍﻟﻤﻐﻔﻮﺭ ﻟﻪ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﷲ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﺍﻳﺪ ﺑﻦ ﺳﻠﻄﺎﻥ، ﻣؤﺳﺲ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ. ﻭﺟﺎﺀ ﺻﺪﻭﺭﻫﺎ ﺑﻌﺪ 8 ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻻﺗﺤﺎﺩ،
• ﺣﻘﻘﺖ ﺍﻟﻤﺠﻠﺔ ﺑﻌﺪ ﺻﺪﻭﺭﻫﺎ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭًﺍ ﻭﺍﺳﻌًﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﻛﺎﻓﺔ، ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ، ﻭﻭﺻﻞ ﺍﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﻭﺍﻵﺳﻴﻮﻳﺔ ﻭﺃﻣﺮﻳﻜﺎ، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻟﻢ ﺗﺤﻆَ ﺑﻪ ﺑﻘﻴﺔ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ.
• ﺗﺤﻈﻰ ﻣﺠﻠﺔ »ﻣﺎﺟﺪ« ﺑﺎﻟﺤﻔﺎﻭﺓ ﻭﺍﻟﺘﻜﺮﻳﻢ ﺧﻼﻝ ﻣﺸﺎﺭﻛﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺽ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺔ، ﺳﻮﺍﺀٌ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ، ﺃﻭ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﺪﻭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤؤﺗﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗُﻨﺎﻗﺶ ﺍﻟﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﻄﻔﻞ.
• ﺗﺴﻌﻰ ﻣﺠﻠﺔ «ﻣﺎﺟﺪ» ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻓﻀﻞ، ﻭﺗﺴﺘﺸﺮﻑ ﺁﻓﺎﻕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻲ
• ﺗﺴﻌﻰ ﻣﺠﻠﺔ »ﻣﺎﺟﺪ« ﺩﺍﺋﻤﺎً ﺇﻟﻰ ﺍﻷﻓﻀﻞ، ﻭﺗﺴﺘﺸﺮﻑ ﺁﻓﺎﻕ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺧﺪﻣﺔ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻲ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻲ، ﻭﺗﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺇﻟﻴﻪ، ﺧﺎﺻﺔً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻣﺸﺮﻭﻋًﺎ ﻭﻃﻨﻴًّﺎ ﻋﺮﺑﻴًّﺎ، ﺗﻘﻮﺩﻩ ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ، ﻭﺗﺮﻋﺎﻩ، ﻟﻴؤﺗﻲ ﺛﻤﺎﺭﻩ ﺍﻟﻴﺎﻧﻌﺔ ﻟﻸﻣﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺟﻤﻌﺎﺀ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﷲ.
• ﻭﺿﻌﺖ ﻣﺠﻠﺔ «ﻣﺎﺟﺪ» ﺧُﻄﻄًﺎ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ ﺗﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺗﺤﻘﻴﻘﻬﺎ ﻣﺠﺎﺭﺍﺓً ﻟﻠﻮﺍﻗﻊ، ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻮﻟﻮﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ. ﺃﻫﻢ ﻣﻼﻣﺢ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺨُﻄﻂ:
• ﺗﺸﺠﻴﻊ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻛﺘﺴﺎﺏ ﺛﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ، ﻭﺗﻨﻤﻴﺔ ﻣﻬﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﻠُّﻐﻮﻳﺔ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻓﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺩﻭﺭﻳﺔ ﺗﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﺎﺕ ﻗﺮﺍﺋﻴﺔ ﻟﺼﻘﻞ ﻣﻮﺍﻫﺒﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻻﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ، ﻭﺇﺗﻘﺎﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.
• ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺍﻟﻬﻴﺌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻤؤﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺔ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﻄﻔﻞ، ﺑﻬﺪﻑ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻧﺸﺎﻃﺎﺕ ﻣﺸﺘﺮﻛﺔ ﻟﺘﺜﻘﻴﻒ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻲ ﻭﺣﺜِّﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﻭﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻭﺇﺗﻘﺎﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺗﺤﺪُّﺛًﺎ ﻭﻛﺘﺎﺑﺔ.. ﻭ«ﻣﺒﺎﺩﺭﺓ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ» ﺍﻟﺘﻲ ﺭﻋﺘﻬﺎ «ﻣﺎﺟﺪ» ﻣﺜﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ.
• ﺗﺤﻔﻴﺰ ﺍﻟﺘﻼﻣﻴﺬ ﻭﺍﻟﻄﻼﺏ، ﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﻓﺤﺴﺐ، ﺑﻞ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻟﺠﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻨﺎﻃﻘﺔ ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ، ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻣﺸﺮﻭﻉ «ﺗﺤﺪﻱ ﺍﻟﻘﺮﺍءﺓ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ»، ﻟﻴُﺤﻘِّﻖ ﺃﻫﺪﺍﻓﻪ ﺍﻟﻤﺮﺟﻮﺓ ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺃﺟﻴﺎﻝ ﻗﺎﺭﺋﺔ ﺗﻘﻮﺩ ﻗﺎﻃﺮﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻓﻲ ﺃﻭﻃﺎﻧﻨﺎ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ.
• ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺟﺮﻋﺔ ﺍﻟﺘﺤﻔﻴﺰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺷﺮ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﻠُّﻢ ﻭﺇﺗﻘﺎﻥ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻔﺼﺤﻰ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﻣُﺴﺘﺤﺪﺛﺔ، ﻭﻗﺼﺺ ﻭﺃﺷﻌﺎﺭ ﺗُﻘﺪِّﻡ ﻟﻠﻄﻔﻞ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻲ ﻭﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﺍﻟﻔﺼﺤﻰ ﺑﺸﻜﻞٍ ﻣُﺤﺒَّﺐٍ ﻳُﺸﺠﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻗﺒﺎﻝ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﺘﻔﻮُّﻕ ﻓﻴﻬﺎ ﺩﺭﺍﺳﻴًّﺎ.